من طرف كلمات من نور
بسم الله الرحمن الرحيم
من الأمور المسلم بها أن الأستزاده من العلم والمعرفة من سمات التقدم والرقي ، ومن هذه العلوم علوم الأسلاميه والأجتماع والسلوكيات والمعاملات وعلوم النفس على اختلاف صورها وأشكالها والتي تدعو إلى السلوك القويم ،والتي بها الإنسان يكون أساناً ذا مشاعر وأحاسيس سامية وراقيه وقد يطرح البعض مانصيبنا من هذه العلوم فنرد بوضوح أن لنا الريادة في هذا المجال فمرجعنا الأول وهو القرآن العظيم يدعوا إلى السلوك القويم والإنسان المسلم الحق تجد فيه مثالية السلوكيات والمعاملات والاجتماعيات، لأنه عظيم ، فنظافة اللسان والصدق واختيار الكلمات اللائقة والمحببة للنفوس والابتسامة والبشاشة في الوجه والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنه ونظافة ألإنسان في مظهره وملبسه ومأكله ومشربة الحلال ونظافة القلوب من الأدران والأحقاد والشرور والشح والبخل وحب التملك ، واحترام مشاعر الناس وأحاسيس الآخرين ومواساتهم في محنتهم وأمراضهم والسعي بين الناس وإصلاح ذات بينهم بتوافق والمحبة والإخاء والمساعدة والود والاعتراف بالحق ولوعلى نفسك والمسارعة لخدمة الغير لوجه الله تعالى ومن صفاة الإنسان المسلم الطيب وعندما يعتري الإنسان شيء من الضيق والسأم فيروح عن نفسه بالذهاب أو زيارة الأقارب والأصدقاء وهذا شيء حسن ولكن الأحسن كما علمنا المصطفى صلى الله عليه وسلم عندما كان يعتري شيء من الملل أو الضيق فينادي على بلال قائلاً: أرحنا بها يابلال فلصلاة ياأخي المسلم تدخل السرور والطمئنينه في القلوب لأنك فيها نكون في رحاب علام الغيوب ومالك القلوب وتقلباتها ، وعند ما نريد أ ن نخاطب الرحمن فلنقرأ القرآن من أراد أن يخاطب الرحمن بغير ترجمان فليقرأ القرآن، وهذا يا أخي سر السعادة الحقيقة التي بها يسعد الإنسان في الدنيا ولآخرة فتجد الإنسان المسلم دائماً في سعادة وسرور لأن قلبهُ مطمئن يذكر الله تعالى فسر والعلن ، فأنهل يا أخي من معارفنا السلامية وعلومنا الشرعية ، وابتعد عن كل ماهو دخيل علينا بدعوى المدنية والتقدم و الدنيا ماشيه { كده ؟!}
لأولا ياأخي نحن الذين نمشي هكذا ولكن الدنيا كما خلقها الله
بسم الله الرحمن الرحيم
من الأمور المسلم بها أن الأستزاده من العلم والمعرفة من سمات التقدم والرقي ، ومن هذه العلوم علوم الأسلاميه والأجتماع والسلوكيات والمعاملات وعلوم النفس على اختلاف صورها وأشكالها والتي تدعو إلى السلوك القويم ،والتي بها الإنسان يكون أساناً ذا مشاعر وأحاسيس سامية وراقيه وقد يطرح البعض مانصيبنا من هذه العلوم فنرد بوضوح أن لنا الريادة في هذا المجال فمرجعنا الأول وهو القرآن العظيم يدعوا إلى السلوك القويم والإنسان المسلم الحق تجد فيه مثالية السلوكيات والمعاملات والاجتماعيات، لأنه عظيم ، فنظافة اللسان والصدق واختيار الكلمات اللائقة والمحببة للنفوس والابتسامة والبشاشة في الوجه والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنه ونظافة ألإنسان في مظهره وملبسه ومأكله ومشربة الحلال ونظافة القلوب من الأدران والأحقاد والشرور والشح والبخل وحب التملك ، واحترام مشاعر الناس وأحاسيس الآخرين ومواساتهم في محنتهم وأمراضهم والسعي بين الناس وإصلاح ذات بينهم بتوافق والمحبة والإخاء والمساعدة والود والاعتراف بالحق ولوعلى نفسك والمسارعة لخدمة الغير لوجه الله تعالى ومن صفاة الإنسان المسلم الطيب وعندما يعتري الإنسان شيء من الضيق والسأم فيروح عن نفسه بالذهاب أو زيارة الأقارب والأصدقاء وهذا شيء حسن ولكن الأحسن كما علمنا المصطفى صلى الله عليه وسلم عندما كان يعتري شيء من الملل أو الضيق فينادي على بلال قائلاً: أرحنا بها يابلال فلصلاة ياأخي المسلم تدخل السرور والطمئنينه في القلوب لأنك فيها نكون في رحاب علام الغيوب ومالك القلوب وتقلباتها ، وعند ما نريد أ ن نخاطب الرحمن فلنقرأ القرآن من أراد أن يخاطب الرحمن بغير ترجمان فليقرأ القرآن، وهذا يا أخي سر السعادة الحقيقة التي بها يسعد الإنسان في الدنيا ولآخرة فتجد الإنسان المسلم دائماً في سعادة وسرور لأن قلبهُ مطمئن يذكر الله تعالى فسر والعلن ، فأنهل يا أخي من معارفنا السلامية وعلومنا الشرعية ، وابتعد عن كل ماهو دخيل علينا بدعوى المدنية والتقدم و الدنيا ماشيه { كده ؟!}
لأولا ياأخي نحن الذين نمشي هكذا ولكن الدنيا كما خلقها الله
ونعيب الزمان والمكان والعيب فينا، وعندئذ تكون إنساناً
سوياً خالياً من العقد والإمراض النفسية المنتشرة في هذا العصر
وتعيش في انسجام وحب وسعادة ويأنس بك الصالحون
والطيبون من عبادا لله ويبعد عنك أهل الحظوظ والشهوات والمحرمات وفقنا الله لما فيه الخير والصلاح والسعادة
سوياً خالياً من العقد والإمراض النفسية المنتشرة في هذا العصر
وتعيش في انسجام وحب وسعادة ويأنس بك الصالحون
والطيبون من عبادا لله ويبعد عنك أهل الحظوظ والشهوات والمحرمات وفقنا الله لما فيه الخير والصلاح والسعادة